Résultats de "د. محمد أحمد عبد الجواد" dans Toutes les catégories

هل تعلم بأنَّ الغيرة قد تتحوَّل إلى مرض يدمّر الطفل ويتسبب في إحباطه وتعرّضه للكثير من المشاكل النفسية؟ قد تتسائل كيف ذلك والغيرة أحد المشاعر الطبيعية الموجودة...

يعتبر بعض الآباء المدرسة مرحلة منفصلة تمامًا عن البيت فلا يتواصلون مع المعلمين ولا يقومون بزيارات للمدرسة للتعرّف إلى زملاء أطفالهم هناك أو البيئة التي يمضي فيها هذا الطفل معظم وقته، ثمَّ يتفاجؤون بالكثير التي يكتسبها الطفل أو أنَّ تحصيله الدراسي ضعيف أو أصدقاء السوء يحيطون به من كلّ

سواء كنت أبًا أو أمًا أو معلمًا وتملك طفلًا في مرحلة المراهقة المبكرة عليك أن تسأل نفسك هذه الأسئلة، كيف ترى المراهق وكيف تنظر إليه؟ هل تعتبره قنبلةً موقوتة؟ هل...

طفلي يسرق.. ماذا أفعل؟!! هل أعاقبه أم أجبره على ردّ المسروقات والاعتذار؟! أنا معلم وأشاهد بعض الطلاب يسرقون أدوات زملاءهم، كيف أتصرف معهم؟ إذا مررت بهذه المواقف...

هل تضيق ذرعًا بواجبات ابنك المدرسية وتعتبرها شرٌ لا بدَّ منه؟ هل يملؤ صراخكم المكان وقت أداء الواجب فتكره طفلك والمدرسة والدّراسة؟ لا تقلق فمعظم الآباء والأمهات...

هل دخل طفلك مرحلة العمر الحرج وبدأت تفقد خيوط التعامل معه ولا تفهم ما يريد؟

جريمة مروّعة راحت ضحيتها طفلةٌ صغيرة..والقاتل هي زوجة الأب !! لقد أصبح هذا العنوان مألوفًا لدينا فقد طالعت أعيننا في الفترة الأخيرة الكثير من الجرائم التي ترتكبها...

هل يبقى الإنسان طفلًا مهما تقدَّم به العمر؟!!....ربّما نعم في نظر والديه ! يمر الإنسان خلال حياته بأطوار مختلفة ومراحل متتابعة ومن الطبيعي أن تكون لكل مرحلة خصائصها...

هل تعلم بأنَّ قناعتك بأنّك مُلزم بتأمين كل طلبات طفلك وإرضاءه باستمرار هو خطاٌ تربويٌ فادح!! وهل تعلم أيضًا أنّك تدمر طفلك إذا كنت تحيطه بشتى أنواع الرعاية...

لا شك أن ذاكرة الأبناء من الموضوعات الهامة التي تشغل بال الآباء والأمهات والمربين بوجه عام، فالآباء والأمهات يحاولون باستمرار تنشيط ذاكرة أبنائهم؛ لأنهم يعلمون...

يخطئ المعلم عندما يظن أن علاقته بالطالب تقتصر على توصيل المعلومات فقط والحقيقة أنّ هناك أمراً لا يقل أهمية عن التحصيل ألا وهو النصح والتوجيه، فالمعلم موجه ومربٍ،...

هل يعاندك طفلك بجميع تصرفاته ويصرّ على فعل أمور أكبر من طاقاته وعمره؟ هل يكره النظام ولا يتقبل بعض العبارات بل يتحدّاها؟ هل يحبّ طفلك اتخاذ القرارات كاختيار...

مشكلةٌ خاصّة إلى أقصى حدّ..لكن أطرافها هم جميع أفراد الأسرة !! إنّها مشكلة التبول اللاإرادي عند الأطفال والتي تبدأ في سنٍّ مبكرة وتستمر فترةً طويلة أو قد تحدث فجأة...

هل تواجه صعوبات في التعامل مع أطفالك على اختلاف أعمارهم؟ هل تشعر للحظات بأنَّك لا تفهمهم ولا تعرف ما يريدون؟ هل لديك طالبٌ في صفّك لا يشارك في الأنشطة ولا تعرفه...

هل يمتاز طفلك بالدّقة الشديدة والتنظيم الدّائم؟ هل يُلقي عليك العديد من الأسئلة التي يريد بها إجابات وافية ومليئة بالمعلومات؟ هل تشعر بأنَّ طفلك واقعي بينما باقي...

هل مللت من الصّراخ على طفلك طوال اليوم بلا أي نتيجة؟ هل طفلك ذكي لكن قليل الانتباه والتركيز، لا يستمع إلى الكلام ودرجاته منخفضة؟ هل طفلك ذكي ومبدع، طريقة تفكيره...

هل يرى الأطفال الأشياء كما نراها نحن؟ هل يدركون بأنَّ الأوامر التي تُعطى لهم تهدف إلى مصلحتهم بالنهاية أم يعتبرونها مجرّد أطواق وسلاسل لتقييدهم؟! هناك شيءٌ واحد...

كيف تعرف إذا ما كان طفلكَ صاحب تفكيرٍ حدسي أم لا؟ وماذا نعني بالطفل الحدسي؟ إنَّ الطفل صاحب هذا التفكير يتوقع ويكتشف دون أن يراجع صحة أدلته، كما أنّه يصل إلى حل...

هل ابنك كثير التخيل ويحكي الكثير من الأحداث حتى تلك التي لم تحصل أبدًا؟ هل يتحدّث إلى ألعابه ويطلق عليها الأسماء ويعاملها كأنّها مخلوقات حية؟ لا تفزع فابنك عادي...

عدم القدرة على التركيز وتشتت الانتباه من أكثر المشكلات التي يعاني منها الأطفال ويتسائل عنها الأهل والمعلمين الذي يقابلون الكثير من الطلاب الطبيعيين والأذكياء...